نام کتاب : المذاهب الفكرية المعاصرة ودورها في المجتمعات وموقف المسلم منها نویسنده : عواجي، غالب بن علي جلد : 2 صفحه : 1241
جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ} [1].
وتبرز في الإسلام جميع الأحكام الاقتصادية مرتبطةً بجميع نواحي الحياة:
1- الروحية التي تمثل علاقة الإنسان بخالقه.
2- الخلقية السلوكية: التي تمثل الصدق والأمانة والتراحم والوفاء في جميع المعاملات.
3- الاجتماعية: التي تقوم على مبدأ المساواة والتكافل الاجتماعي.
4- السياسية: التي تتمثَّل بالتزام الحاكم بالأصول الشرعية[2]. [1] سورة الأنعام، الآية: 112. [2] انظر النظام الاقتصادي في الإسلام ص58.
نام کتاب : المذاهب الفكرية المعاصرة ودورها في المجتمعات وموقف المسلم منها نویسنده : عواجي، غالب بن علي جلد : 2 صفحه : 1241