responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تحت راية القرآن نویسنده : الرافعي ، مصطفى صادق    جلد : 1  صفحه : 145
من أنواع كثيرة وهذا النوع هو " الخاص" منها؛ فكيف ترى الصنيع وكيف
تسميه؟
والغريب أن هذا الأستاذ الذي يحاول ما لم تحاوله أمة كاملة من العلماء
والرواة وأهل الأدب، لا مرجع له في اللغة العربية في علمه ونُقوله إلا كتابان: أحدهما الأغاني والآخر طبقات ابن سلام [1] أفبكتابين يصبح في رأي الجامعة
شيخ المتقدمين والمتأخرين ويمحو ويثبت - كلما شاء كما يشاء لا كما تشاء
الأشياء حينما تشاء الأشياء. . . -؟
وسنتم القول في هذا المعنى وفي عقم استنتاج شيخ الجامعة وفساد آرائه
التي يقهر النصوصَ عليها في فصل آخر إن شاء الله.
(فَذَرْهُمْ فِي غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ (54) .

[1] أما سرقاته من كتب المستشرقين فلا نعرفها نحن، وقد فضحها بعضهم وهي كثيرة، وكثرتها خزي وهي في نفسها خزي آخر.
نام کتاب : تحت راية القرآن نویسنده : الرافعي ، مصطفى صادق    جلد : 1  صفحه : 145
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست