responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تخجيل من حرف التوراة والإنجيل نویسنده : الجعفري، صالح    جلد : 1  صفحه : 286

أخبار الأيام الأوّل
إنجيل لوقا
تسلسل
إنجيل متى
أخبار الأيام الأوّل
إنجيل لوقا
1
داود
داود
داود
22
زربابل
زربابل
شلتائيل
2
سليمان
سليمان
ناثان
ناثان
23
أبهود
حنقيا
زربابل
3
رحبعام
حبعام
متاثا
24
الباقيم
ريا
4
أيا
أبيا
مينان
25
عازور
يوحنا
5
آسا
آسا
مليا
26
صادوق
يهوذا
6
يهوشافاط
بهرشافا
الباقيم
27
أخيم
يوسف
7
يورام
يورام
يونان
28
البود
شمعي
8
عزيا
أخزيا
يوسف
29
اليعازر
متاثيا
9
-
يوآش
يهوذا
30
متان
مآث
10
-
أمصيا
شمعون
31
يعقوب
نجاى
11
-
عزريا
لاوي
32
يوسف
حلى
12
بوثام
يوثام
متثات
33
ناحوم
13
آحاز
آحاز
بوريم
34
عاموص
14
حزقيا
حزقيا
اليعازر
35
متاثيا
15
منسى
منسى
برسى
36
يوسف
16
آمون
آمون
عير
37
ينا
17
يوشيا
يوشيا
المردام
38
ملكى
18
-
يهوباقيم
قصم
39
لاوي
19
يكنبيا
بكنيا
أدى
40
متثات
20
شلتائيل
شلتائيل
ملكى
41
هالي
21
-
فدايا
نيرى
42
يوسف
وخلاصة تلك المقارنة الانتقادات الآية:
1- يعلم من متى أن يوسف بن يعقوب، ومن لوقا أنه ابن هالي.
2- اختلف متى مع لوقا اختلافاً جوهرياً، حين جعل يوسف - زوج مريم حسب زعمهم - ينحدر من نسل سليمان داود، بينما جعله لوقا ينحدر من نسل ناثان بن داود.
3- يعلم من متى أن جميع آباء المسيح من داود إلى جلاء بابل سلاطين مشهورون، ومن لوقا أنهم ليسوا سلاطين ولا مشهورين غير داود وناثان.
4- يعلم من متى أن اسم زور بابل (أبيهود) ، ومن لوقا أن اسمه (ريسا) ، والعجب أن كلا الاسمين غير موجودين في نسب سفر أخبار الأيام الأوّل.
5- يعلم من متى أن شتائيل بن يكينا، ومن لوقا أنه ابن نيري.
6- أخطأمتى في سلسلة نسب المسيح حين أسقط منها في المواقع خمسة أسماء (المسلسلات أرقام: 9، 10، 11، 18، 21) .
1- إن عدد الأجبال المذكورة من داود إلى يوسف (27) حسب رواية متى، (42) حسب رواية لوقا.
وأمام هذه التناقضات الواضحة فقد اعترف به جماعة من محقِّقي أحبارهم مثل: "أكهارن، وكيسر، وهيس، وديوت، وجون فنتون في كتابه: (تفسير إنجيل متى ص 39، 40) ، د. جورج بردوفوردكيرد في كتابه: (تفسير إنجيل لوقا ص 19) ، وغيرهم". مما دفع بـ: "آدم كلارك" أن ينقل اعتذار (مستر هارمرسي) ونصّه: "ويعلم كلّ ذي علم أن متى ولوقا اختلفا في بيان نسب الرّبّ اختلافاً تحير فيه المحقِّقون من القدماء والمتأخرين وكما أعترض على المؤلِّفين لهذه الأسفار، ثم أزال العلماء الاعتراضات، فكذلك ربما يأتي من العلماء من يزيل هذه الاعتراضات في المستقبل. والزمان سيحقِّق هذا". اهـ.
ولكن هيهات هيهات أي يجود الزمان بمن يزيل هذه التناقضات الساطعة، فإنه لا يمكن الأخذ برواية أي من متى أو لوقا عن نسب المسيح إلاّ إذا اعتبرنا أحدهما صحيحاً والآخر مخطئاً ولا شكّ، وعند عدم التمييز بينهما؛ فإن الخطأ والبطلان ينسحب عليهما جميعاً.
(ر: إظهار الحقّ ص 114، المسيح في مصادر العقائد المسيحية ص 78-83، لأحمد عبد الوهّاب. بتصرف".
نام کتاب : تخجيل من حرف التوراة والإنجيل نویسنده : الجعفري، صالح    جلد : 1  صفحه : 286
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست