نام کتاب : ثلاثة الأصول وشروط الصلاة والقواعد الأربع نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 35
{قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا - الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا} [الكهف: 103 - 104] الكهف آية 103 - 104، والحديث عنه صلى الله عليه وسلم: «لتتبعن سنن من قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه قالوا: يا رسول الله اليهود والنصارى قال فمن» أخرجاه، والحديث الثاني: «افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة قلنا: من هي يا رسول الله؟ قال: من كان على مثل ما أنا عليه وأصحابي» ، والركوع والرفع منه، والسجود على الأعضاء السبعة، والاعتدال منه، والجلسة بين السجدتين، والدليل قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا} [الحج: 77] الحج آية 77، والحديث عنه صلى الله عليه وسلم: «أمرت أن أسجد على سبعة أعظم» والطمأنينة في جميع الأفعال،
نام کتاب : ثلاثة الأصول وشروط الصلاة والقواعد الأربع نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 35