حسنة أو قبيحة.
كقوله - صلى الله عليه وسلم: " من سن سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة، ومن سن سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة....".
· وعليه كذلك قوله - صلى الله عليه وسلم -، عن ابن آدم الأول الذي قتل أخاه: " لا تقتل نفس ظلماً إلا كان على ابن آدم الأول كفل من ودمها، لأنه كان أول من سن القتل) .
· ومن ذلك أيضاً قول أبي هريرة عن خبيب بن عدي: (فكان خبيب هو من سن الركعتين لكل امرئ مسلم) .
· ومنه - صلى الله عليه وسلم - في حديث الفتن ن عند ذكر الخبر الذي فيه دخن، ولما سئل ما دخنه قال: " قوم يستون بغير سنتي ويهدون بغير