نام کتاب : دراسات في الأديان اليهودية والنصرانية نویسنده : سعود بن عبد العزيز الخلف جلد : 1 صفحه : 122
واللعب مع الحوت وأنه جل وعلا يبكي لأجل ما حل باليهود من التعاسة[1] {سَيَجْزِيهِمْ وَصْفَهُمْ إِنَّهُ حَكِيمٌ عَلِيمٌ} الأنعام (139) .
2 - كلامهم عن أنفسهم:
يزعم اليهود أن أرواحهم جزء من الله[2]،وأنهم عند الله أرفع من الملائكة، وأن من يضرب يهودياً فكأنما ضرب العزة الإلهية[3]، وأنهم مسلطون على أموال باقي الأمم ونفوسهم، لأنها في الواقع أموال اليهود، فإذا استرد الإنسان ماله فلا لوم عليه[4]وأن الناس إنما خلقوا لأجلهم ولخدمتهم[5]، ولليهودي إذا عجز عن مقاومة الشهوات أن يسلم نفسه إليها [6]، وأن الجنة لا يدخلها إلاَّ اليهود[7].
3 - موقفهم من غيرهم:
أن أرواح غير اليهود أرواح شيطانية، وشبيهة بأرواح الحيوانات[8]، وأنهم مثل [1] الكنز المرصود ص 55 -57. [2] المرجع السابق ص 66. [3] المرجع السابق ص 73. [4] المرجع السابق ص 78. [5] المرجع السابق ص 80. [6] المرجع السابق ص 96. [7] المرجع السابق ص 68. [8] المرجع السابق ص 66.
نام کتاب : دراسات في الأديان اليهودية والنصرانية نویسنده : سعود بن عبد العزيز الخلف جلد : 1 صفحه : 122