نام کتاب : دراسات في الأديان اليهودية والنصرانية نویسنده : سعود بن عبد العزيز الخلف جلد : 1 صفحه : 98
النسخ الثلاث فمن ذلك:
الاسم ... العبرانية ... السامرية ... اليونانية
آدم ... 130 ... 130 ... 230
شيث ... 105
... 105
... 205
آنوش ... 90 ... 90 ... 190
قينان ... 70
... 70
... 170
يارد ... 162 ... 62 ... 262
متوشالح ... 187 ... 67 ... 187
الزمان من خلق آدم إلى الطوفان. ... 1656 ... 1307 ... 2262
فهذه أمثلة تدل على تحريفهم وتبديلهم لكلام الله -إن ثبت أن ما سبق هو من كلام الله المنزل- حيث لا يمكن الجمع بين هذه الروايات المتناقضة.
ثالثاً: الاختلاف بالمقارنة مع ما ذكروه في مواضع أخرى من كتابهم:
1- ذكروا في سفر التكوين أن سفينة نوح استقرت بعد الطوفان على جبال أراراط[1] بعد سبعة أشهر وسبعة عشر يوماً ثم ذكروا أن رؤوس الجبال بعد الطوفان لم تظهر إلا في أول الشهر العاشر.
وهذا نص كلامهم في سفر التكوين (8/4) "واستقر الفلك في الشهر السابع في اليوم السابع عشر من الشهر على جبال أراراط وكانت المياه تنقص نقصاً متوالياً إلى الشهر العاشر وفي العاشر في أول الشهر ظهرت رؤوس الجبال".
ففي هذا تناقض ظاهر فكيف رست السفينة على الجبال بعد سبعة أشهر مع [1] يقصدون بها جبال أرمينيه في آسيا الوسطى. أنظر قاموس الكتاب المقدس ص42.
نام کتاب : دراسات في الأديان اليهودية والنصرانية نویسنده : سعود بن عبد العزيز الخلف جلد : 1 صفحه : 98