responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : زوائد مسائل الجاهلية نویسنده : الدويش، عبد الله    جلد : 1  صفحه : 29
[146]- شدة بأسهم بينهم، كما في الآية.
147- أنهم نسوا الله فنسيهم.
148- النهي عن الصلاة لقوله: {أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى * عَبْداً إِذَا صَلَّى} .
149- استحلال البيت الحرام، كفعل أصحاب الفيل.
150 - عدم العمل بالعلم، كما وصف الله به المغضوب عليهم.
151- قولهم ليس عينا في الأميين سبيل.
152- محبتهم أن يحمدوا بما لم يفعلوا.
153- استئثار الرجل موليته لنفسه إذا كانت كثيرة المال ومنعها من غيره من غير أن يقسط لها في صداقها.
154- عدم الرغبة فيها إذا كانت قليلة المال والجمال.

[146] إشارة إلى آية الحشر رقم (13) .
(147) إشارة إلى الآية الواردة في سورة التوبة قال تعالى: {الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُواْ اللهَ فَنَسِيَهُمْ} آية (66) .
(149) إشارة إلى ما ورد في سورة الفيل راجع تفسير ابن كثير رحمه الله.
(150) إشارة إلى آية الجمعة بوصفهم قال تعالى: {كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَاراً} رقم (5) . المغضوب عليهم هم اليهود وسموا بذلك لأنهم يعرفون الحق وينكرونه ويأتون الباطل عمدًا فكان الغضب أخص ... صفاتهم، وعلى هذا يبين أن المغضوب عليهم اليهود قوله تعالى: {فَبَآؤُواْ بِغَضَبٍ عَلَى غَضَبٍ} أ. هـ من أضواء البيان (ص 44 جـ 1) .
(151) إشارة إلى آية عمران رقم (75) .
(152) إشارة إلى آية آل عمران رقم (187) .
(153) (154) انظر تفسير ابن كثير على آية النساء رقم (126) .
نام کتاب : زوائد مسائل الجاهلية نویسنده : الدويش، عبد الله    جلد : 1  صفحه : 29
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست