responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : زوائد مسائل الجاهلية نویسنده : الدويش، عبد الله    جلد : 1  صفحه : 35
193- عمل التولة فنهى عنها، كما تقدم.
194- استعمال النشرة المنهي عنها فقال: «هي من عمل الشيطان» .
195 - ترك الحيات مخافة ثأرهن فنهى عنه بقوله: «من ترك الحيات مخافة ثأرهن فليس منا» .
196 - أنهم أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات.
197- عدم فضلهم في صلاتهم بين الفرض والنافلة كما في حديث عمر.
198- تأخير الفطر فأمر بتعجيله.

(194) عن جابر رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سئل عن النشرة فقال: «هي من عمل الشيطان» . رواه أحمد بسند جيد، وأبو داود، وأحمد في المسند (3/294) ، وأبو داود (3868) .
(195) فحديث الأمر بذلك أخرجه البخاري برقم (3249) عن ابن عمر رضي الله عنه: «اقتلوا الحيات» ، أما حديث عثمان بن أبي العاص رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «اقتلوا الحيات كلهن فمن خاف ثأرهن فليس منا» . رواه أبو داود برقم (5249) .
(196) إشارة إلى آية مريم رقم (58) .
(197) ومنه حديث معاوية رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم -: (أمر أن لا توصل صلاة بصلاة حتى تخرج أو تتكلم) . وحديث أبي هريرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «أيعجز أحدكم إذا صلى أن يتقدم أو يتأخر، أو عن يمينه أو عن شماله» . أهـ. من المحصل في ترتيب المسند (جـ 3 ص 385) .
(198) للحديث الوارد من رواية أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «لا يزال الدين ظاهرًا ما عجل الناس الفطر» . الحديث أخرجه أبو داود برقم (2353) ، وابن ماجة برقم (1698) ، والحاكم في المستدرك وقال: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه (جـ1 ص 431) .
نام کتاب : زوائد مسائل الجاهلية نویسنده : الدويش، عبد الله    جلد : 1  صفحه : 35
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست