ب ـ الواجب في القدر عملاً:
1ـ الاستعانة.
2ـ الصّبر على المقدور: {فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ} [الروم: 60] .
مراعاة الشرع والقدر توجب العبادة والاستعانة (التوكل) وقد جمع الله بينهما {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} [الفاتحة: 5] .
ج ـ أقسام الناس في عبادة الله واستعانته:
1ـ من يعبد الله ويستعين به وهم المؤمنون.
2ـ من يعبده ولا يستعين به.
3ـ من يستعين به ويتوكل عليه دون عبادته.
4ـ من لا يفعل شيئاً منها وهو أضل الأقسام.
• تاسعاً ـ أـ الدّين الحق هو ما بعث الله به رسله وأنزل به كتبه وهو طريق الصّحابة {وَالسَّابِقُونَ الأوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ....} [التوبة: 100] .
ب ـ الإنسان محتاج إلى طلب الهداية على الدّوام: {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ} [الفاتحة: 6]
ج ـ أنواع الهداية:
1ـ الهداية العامة لجميع المخلوقات.
2ـ هداية البيان والدلالة (جاء بها الرسل) .
3ـ هداية التوفيق والإلهام.
4ـ الهداية على الصراط يوم القيامة.
وصلّى اللهمّ على نبيّنا محمَّد وآله وصحبه وسلّم