الْمُحَافظَة على أَدَاء الْفَرَائِض والرواتب وَاجْتنَاب الْمُحرمَات
ف هَذَا شرح السّنة تحريت كشفها وأوضحتها فَمن وَفقه الله للْقِيَام بِمَا أبنته مَعَ معونته لَهُ بِالْقيامِ على أَدَاء فَرَائِضه بِالِاحْتِيَاطِ فِي النَّجَاسَات وإسباغ الطَّهَارَة على الطَّاعَات وَأَدَاء الصَّلَوَات على الاستطاعات وإيتاء الزَّكَاة على أهل الْجدَّات وَالْحج على أهل الْجدّة والاستطاعات وَصِيَام الشَّهْر لأهل الصحات وَخمْس صلوَات سنّهَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من بعد الصَّلَوَات صَلَاة الْوتر فِي كل لَيْلَة