responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح الصدور بشرح حال الموتى والقبور نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 113
أَن يُخَفف عَنْهَا فَفعل وَلَكِن ضغطها ضغطة سَمعهَا من بَين الْخَافِقين إِلَّا الْإِنْس وَالْجِنّ
9 - وَأخرج أَيْضا بِسَنَد صَحِيح عَن أبي أَيُّوب أَن صَبيا دفن فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَو أفلت أحد من ضمة الْقَبْر لأفلت هَذَا الصَّبِي
10 - وَأخرج فِي الْأَوْسَط عَن أنس أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم صلى على صبي أَو صبية فَقَالَ لَو أَن أحدا نجا من ضمة الْقَبْر لنجا هَذَا الصَّبِي
11 - وَأخرج سعيد بن مَنْصُور وإبن أبي الدُّنْيَا عَن زَاذَان أَن إِبْنِ عمر قَالَ لما دفن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إبنته رقية رَضِي الله عَنْهَا جلس عِنْد الْقَبْر فتربد وَجهه ثمَّ سري عَنهُ فَسَأَلَهُ أَصْحَابه عَن ذَلِك فَقَالَ ذكرت إبنتي وضعفها وَعَذَاب الْقَبْر فدعوت الله فَفرج عَنْهَا وَايْم الله لقد ضمت ضمة سَمعهَا مَا بَين الْخَافِقين
12 - وَأخرج هناد بن السّري فِي الزّهْد عَن ابْن أبي مليكَة قَالَ مَا أجِير من ضغطة الْقَبْر أحد وَلَا سعد بن معَاذ الَّذِي منديل من مناديله خير من الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا
13 - وَأخرج أَيْضا عَن الْحسن أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ حِين دفن سعد بن معَاذ إِنَّه ضم فِي الْقَبْر ضمة حَتَّى صَار مثل الشعرة فدعوت الله أَن يرفه عَنهُ وَذَلِكَ بِأَنَّهُ كَانَ لَا يستبرىء من الْبَوْل
14 - وَأخرج إِبْنِ سعد قَالَ أخبرنَا شَبابَة بن سوار أَخْبرنِي أَبُو معشر عَن سعيد المَقْبُري قَالَ لما دفن رَسُول الله سعد بن معَاذ قَالَ لَو نجا أحد من ضغطة الْقَبْر لنجا سعد وَلَقَد ضم ضمة اخْتلفت مِنْهَا أضلاعه من أثر الْبَوْل
15 - وَقَالَ عبد الرَّزَّاق فِي المُصَنّف عَن ابْن عُيَيْنَة عَن ابْن نجيح عَن مُجَاهِد قَالَ أَشد حَدِيث سمعناه عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَوْله فِي سعد بن معَاذ وَقَوله فِي أَمر الْقَبْر
16 - وَأخرج عَليّ بن معبد فِي كتاب الطَّاعَة والعصيان من طَرِيق إِبْرَاهِيم

نام کتاب : شرح الصدور بشرح حال الموتى والقبور نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 113
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست