نام کتاب : صفات الله عز وجل الواردة في الكتاب والسنة نویسنده : علوي السقاف جلد : 1 صفحه : 259
كثيراً منها أسامة القصاص رحمه الله في كتابه ((إثبات عُلُو الله على خلقه والرد على المخالفين)) ؛ فراجعه؛ فإنه عظيم الفائدة، ولموسى الدويش كتاب ((عُلُوُ الله على خلقه)) نافعٌ جداً فراجعه إن شئت.
الْعَمَلُ وَالْفِعْلُ
وهما صفتان ثابتتان لله عَزَّ وجلَّ بالكتاب والسنة.
? الدليل من الكتاب:
1- قوله تعالى: {وَيَفْعَلُ الله مَا يَشَاءُ} [إبراهيم: 27]
2 - وقوله تعالى: {إِنَّ الله يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ} [الحج: 14]
3 - وقوله تعالى: {أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا أَنْعَامًا فَهُمْ لَهَا مَالِكُونَ} [يس: 17]
? الدليل من السنة:
حديث أم رومان وهي أم عائشة رضي الله عنهما قالت: ((بينا أنا قاعدة أنا
وعائشة إذ ولجت امرأة من الأنصار فقالت فَعَلَ الله بفلان وفعل ... )) رواه البخاري (3912)
قال ابن منظور في لسان العرب: ((الفعل كنايةٌ عن كل عَمَلٍ مُتَعَدٍ أو غير مُتَعَدٍ))
قال البخاري في ((خلق أفعال العباد)) (1/114) : ((واختلف
نام کتاب : صفات الله عز وجل الواردة في الكتاب والسنة نویسنده : علوي السقاف جلد : 1 صفحه : 259