نام کتاب : صفات الله عز وجل الواردة في الكتاب والسنة نویسنده : علوي السقاف جلد : 1 صفحه : 349
ونعلمها في الجملة من غير أن نتعقَّلها أو نُشبهها أو نُكيفها أو نمثلها بصفات خلقه، تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً))
وغيرُهم وغيرُهم كثيرٌ، لكن الأولى أن نقول (صفة الله) أو (صفات الله) بدل (نعت الله) أو (نعوت الله) لورود الحديث الصحيح بذلك.
انظر: (الصفة)
النَّفْسُ (بسكون الفاء)
أهل السنة والجماعة يثبتون النَّفْس لله تعالى، ونَفْسُه هي ذاته عَزَّ وجَلَّ، وهي ثابتة بالكتاب والسنة.
? الدليل من الكتاب:
1- قوله تعالى: {وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ} ? [آل عمران: 28، 30] .
2- وقوله: {تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ} ? [المائدة: 116]
3- وقوله: {كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ} [الأنعام: 54] .
? الدليل من السنة:
1- الحديث المشهور: ((يا عبادي! إني حرمت الظلم على نفسي ... )) . رواه مسلم (2577) .
2- حديث عائشة رضي الله عنها: (( ... وأعوذ بك منك، لا أحصي ثناء
نام کتاب : صفات الله عز وجل الواردة في الكتاب والسنة نویسنده : علوي السقاف جلد : 1 صفحه : 349