responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فصل الخطاب في شرح مسائل الجاهلية - ت يوسف السعيد نویسنده : الآلوسي، محمود شكري    جلد : 1  صفحه : 119
الثانية والثلاثون: القول بالتعطيل, كما كان يقوله آل فرعون.
والتعطيل: إنكار أن يكون للعالم صانع , كما قال فرعون لقومه: {مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي} , ونحو ذلك.
ولم يخل العلم عن مثل هذه الجهالات في كل عصر من العصور.
وأبناء هذا الزمان –إلا النادر- على هذه العقيدة الباطلة, ولو نظروا بعين الإنصاف والتدبر, لعلموا أن كل موجود في العالم يدل على خالقه وبارئه:
وفي كل شيء له آية تدل على أنه واحد
ومن أين للطليعة إيجاد مثل هذه الدقائق التي نجدها في الآفاق والأنفس, وهي عديمة الشعور لا علم لها ولا فهم؟ تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا.

انظر في التعطيل وأنواعه: الجواب الكافي لابن القيم ص 153
القصص: 38
هذا البيت لأبي العتاهية كما في ديوانه ص 62
نام کتاب : فصل الخطاب في شرح مسائل الجاهلية - ت يوسف السعيد نویسنده : الآلوسي، محمود شكري    جلد : 1  صفحه : 119
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست