responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فضائح الباطنية نویسنده : الغزالي، أبو حامد    جلد : 1  صفحه : 6
عَن تلبيساتهم الَّتِي زوقوها بزعمهم فِي معرض الْبُرْهَان على إبِْطَال النّظر الْعقلِيّ
الْبَاب السَّابِع فِي إبِْطَال استدلالهم بِالنَّصِّ على نصب الامام الْمَعْصُوم
الْبَاب الثَّامِن فِي مُقْتَضى فَتْوَى الشَّرْع فِي حَقهم من التَّكْفِير والتخطئة وَسَفك الدَّم
الْبَاب التَّاسِع فِي إِقَامَة الْبُرْهَان الفقهي الشَّرْعِيّ على أَن الإِمَام الْحق فِي عصرنا هَذَا هُوَ الإِمَام المستظهر بِاللَّه حرس الله ظلاله
الْبَاب الْعَاشِر فِي الْوَظَائِف الدِّينِيَّة الَّتِي بالمواظبة عَلَيْهَا يَدُوم اسْتِحْقَاق الْإِمَامَة
هَذِه تَرْجَمَة الْأَبْوَاب والمقترح على الرَّأْي الشريف النَّبَوِيّ مطالعة الْكتاب جملَة ثمَّ تَخْصِيص الْبَاب التَّاسِع والعاشر لمن يُرِيد استقصاء ليعرف من الْبَاب التَّاسِع قدر نعْمَة الله تَعَالَى عَلَيْهِ وليستبين من الْبَاب الْعَاشِر طَرِيق الْقيام بشكر تِلْكَ النِّعْمَة وَيعلم ان الله تَعَالَى إِذا لم يرض أَن يكون لَهُ على وَجه الأَرْض عبد أرفع رُتْبَة من أَمِير الْمُؤمنِينَ فَلَا يرضى أَمِير الْمُؤمنِينَ ان يكون لله على وَجه الأَرْض عبد أعبد وأشكر مِنْهُ نسْأَل الله تَعَالَى أَن يمده بتوفيقه ويسدده لسواء طَرِيقه هَذِه جملَة الْكتاب وَالله الْمُسْتَعَان على سلوك جادة الْحق واستنهاج مَسْلَك الصدْق

نام کتاب : فضائح الباطنية نویسنده : الغزالي، أبو حامد    جلد : 1  صفحه : 6
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست