responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ما يجب أن يعرفه المسلم عن دينه نویسنده : الخياط، عبد الله    جلد : 1  صفحه : 60
غيره على إحدى عشرة ركعة) » .
ونقل أن الناس كانوا يصلون على عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطاب وعثمان وعلي - رضي الله عنهم - عشرين ركعة.
صلاة المريض: دين الإسلام هو دين السماحة واليسر كما قال تعالى: {وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ} [الحج: 78] وقال - صلى الله عليه وسلم -: «بعثت بالحنيفية السمحة» .
ومن يسر الإسلام وسماحته ورفعه الحرج عن الأمة أن رخص للمريض في الصلاة كيف ما تيسر له، وعلى قدر استطاعته، فله أن يصلي قاعدا إذا عجز عن القيام، وله أن يصلي على جنبه يومئ بالركوع والسجود ويجعل سجوده أخفض من ركوعه.
روي عن الصحابي الجليل عمران بن حصين - رضي الله عنه - قال: «كانت بي بواسير، فسألت النبي - صلى الله عليه وسلم - عن الصلاة فقال: " صل قائما، فإن لم تستطع فقاعدا، فإن لم تستطع فعلى جنب» . وفي رواية للنسائي: «فإن لم

نام کتاب : ما يجب أن يعرفه المسلم عن دينه نویسنده : الخياط، عبد الله    جلد : 1  صفحه : 60
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست