أحواله، وأوصافه بآثاره، ولو لم يكن من آثاره - أي ابن تيمية - إلا ما اتصف به تلميذه ابن قَيِّم الجوزية من العلم، لكفى ذلك دليلًا على ما قلناه " [1] .
ومن هذا الأثر، كتبه الكثيرة العدد، النفيسة القيمة، الواسعة الانتشار.
ومن هذا الأثر، ثناء المؤمنين عليه في كل زمان ومكان. [1] المرجع السابق: ص (82) .