ولا وَجْه [1] .
وشفاعة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لكل من هو من أهل الجنة، وإِن كان صاحب الكبيرة.
وعائشة - رضي الله عنها - بعد خديجة الكبرى أفضل نساء العالمين، وأم المؤمنين، ومطهرة من الزنى بريئة عما قال الروافض، فمن شهد عليها بالزنى فهو ولد الزنى.
وأهل الجنة في الجنة خالدون، وأهل النار في النار خالدون، لقوله تعالى في حق المؤمنين:. . {أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} [الأعراف: 42] وفي حق الكفار:. . {أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} [البقرة: 39] والله تعالى أعلم. [1] لعله يقصد الجهة، وفيها تفصيل.