نام کتاب : مدخل في علوم القراءات نویسنده : السيد رزق الطويل جلد : 1 صفحه : 61
وابن جني في كتابه "المحتسب في وجوه شواذ القراءات".
والدمياطي في كتابه: "إتخاف فضلاء البشر".
كما نرى في كتب التفسير روايات كثيرة ومتنوعة للقراءات الشاذة مثل الطبري، والكشاف والبحر المحيط لأبي حيان.
رواة القراءات الأربع بعد العشر.
1- الحسن البصري، مولى الأنصار أحد كبار التابعين، عرف بالزهد والورع توفي سنة 110هـ.
2- محمد بن عبد الرحمن، المعروف بابن محيصن، كان شيخًا لأبي عمرو بن العلاء توفي سنة 123هـ.
3- يحيى بن المبارك اليزيدي النحوي، بغدادي، أخذ عن أبي عمرو، وحمزة، وكان شيخًا للدوري والسوسي، وتوفي سنة 202هـ.
4- سليمان بن مهران الأسدي بالولاء، والمعروف بالأعمش، وهو من التابعين توفي سنة 148هـ[1].
ومن رواة القراءات الشاذة من الصحابة.
1- عبد الله بن مسعود، الصحابي الجليل، وأحد السابقين للإسلام توفي سنة 32هـ.
2- مسروق بن الأجدع بن مالك، أبو همام الهمداني الكوفي توفي سنة 62 هـ.
3- عبد الله بن الزبير بن العوام، القرشي الأسدي توفي سنة 73هـ[2]. [1] إتحاف فضلاء البشر للدمياطي ص7. [2] ومنهم أبو موسى الأشعري، عبد الله بن قيس، من فضلاء الصحابة, وأحسنهم صوتًا بقراءة القرآن، وأكثرهم فقهًا توفي سنة 52هـ.
نام کتاب : مدخل في علوم القراءات نویسنده : السيد رزق الطويل جلد : 1 صفحه : 61