مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
العقيدة
الفرق والردود
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
مرهم العلل المعضلة في الرد على أئمة المعتزلة
نویسنده :
اليافعي
جلد :
1
صفحه :
149
أَحدهمَا الإغراء أَي الزموا مَا جَاءَت بِهِ النُّبُوَّة وَالثَّانِي استعظام لما ادعوا فِيهِ وَتَكْذيب لَهُم وَأَن لَيْسَ عِنْده سوى النُّبُوَّة وَالله أعلم
وَبِسَنَدِهِ أَيْضا عَنهُ أَنه قيل لَهُ هَهُنَا رجل يكذب بِالْقدرِ فَقَالَ كذب عَدو الله لقد سَمِعت إعرابيا بالموقف وَهُوَ أفقه مِنْهُ يَقُول اللَّهُمَّ خرجت وَأَنت أخرجتني وَعَلَيْك قدمت وَأَنت أقدمتني أطيعك بِأَمْرك وَلَك الْمِنَّة عَليّ وعصيتك بعلمك وَلَك الْحجَّة عَليّ فَأَنا أَسأَلك بِوَاجِب حجتك وَانْقِطَاع حجتي إِلَّا رددتني بذنب مغْفُور
لَا يُؤمن النَّصَارَى من أَربع خِصَال
وَأما الإِمَام ابْن الْمُبَارك رَضِي الله عَنهُ فروى الإِمَام الْبَيْهَقِيّ بِسَنَدِهِ عَنهُ أَنه قَالَ إِن النَّصَارَى لَا يُؤمنُونَ من أَربع خِصَال ذَنْب قد مضى لَا يدرى مَا الرب يصنع فِيهِ وَعمر قد بَقِي فِيهِ لَا يدرى مَا فِيهِ من إهلاكات وَفضل قد أعطي لَعَلَّه مكر واستدراج وضلالة قد زينت لَهُ فرآها هدى ثمَّ ذكر كلَاما مَعْنَاهُ كم من زاغ قلبه سَاعَة أسْرع من طرفَة قد سلب دينه وَهُوَ لَا يشْعر نسْأَل الله الْكَرِيم الْعَافِيَة
من هُوَ الْكَافِر
روى الطَّبَرِيّ بِسَنَدِهِ أَنه قَالَ وَمن قَالَ إِن الله لَا يعلم الشَّرّ حَتَّى يكون فَهُوَ كَافِر وَمن قَالَ أَنا مستغن عَن الله فَهُوَ كَافِر وَمن قَالَ إِن الله ظَالِم الْعباد فَهُوَ كَافِر
قلت يَعْنِي من زعم أَنه تَعَالَى إِذا قدر على العَبْد الْمعْصِيَة ثمَّ عاقبه عَلَيْهَا يكون ظَالِما وَقد قدمنَا إِقَامَة الْبُرْهَان على أَنه لَا يكون تَعَالَى ظَالِما بذلك لِأَنَّهُ الْمُتَصَرف فِي خلقه الْمَالِك
وَأما الإِمَام الْأَوْزَاعِيّ رَضِي الله عَنهُ فروى الإِمَام الْبَيْهَقِيّ بِسَنَدِهِ
نام کتاب :
مرهم العلل المعضلة في الرد على أئمة المعتزلة
نویسنده :
اليافعي
جلد :
1
صفحه :
149
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir