نام کتاب : معجم المناهي اللفظية نویسنده : بكر أبو زيد جلد : 1 صفحه : 311
لخلق الله، وسخرية به.
قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الْأِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ * الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ *فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ} [الانفطار:6- 8] ، وقال سبحانه: {لَقَدْ خَلَقْنَا الْأِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ} [التين:4] .
شمس:
يأتي في: عبد شمس.
شمس الدين:
مضى في حرف الألف: أسد الدين.
شنغوا:
مضى في حرف الألف: أوغن.
شهاب: (1)
مضي في حرف التاء: تعس الشيطان.
ويأتي في حرف الميم: مرة.
وفي حرف الواو: وِصال.
ومضى في حرف الحاء: الحباب
قال الخطابي:
(الشهاب: الشعلة من النار، والنار عقوبة الله سبحانه، وهي محرقة مهلكة) .
وعن عائشة - رضي الله عنها - قالت: ذُكِر عند رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رجل يقال له: شهاب، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((بل أنت هاشم)) . رواه البخاري في ((الأدب المفرد)) .
شهيد: [2] قال البخاري - رحمه الله تعالى - في: صحيحه: باب لا يقال: فلان شهيد. قال ابن حجر: أي على سبيل القطع بذلك إلا إن كان بالوحي، وكأنه أشار إلى حديث عمر.
(1) (شهاب: تهذيب السنن 7/ 255. زاد المعاد 16 / 425. فضل الله الصمد 2/ 289. معالم السنن 4/ 127. الجامع للبيهقي 9/ 436. الإصابة 3/ 364، رقم 3934 - 6/ 543، رقم 8974: هشام بن عامر الأنصار ورقم / 8981: هشام، غير منسوب. نقعة الصديان ص / 54، 56. [2] (شهيد: فتح الباري 6/ 90. لبعض المعاصرين رسالة باسم: الرأي السديد في هل يقال فلان شهيد)) . وانظر: بذل الماعون لابن حجر. ص / 189 وفيه بحث مطول عن الشهيد ص/ 179 - 225. المجموع الثمين 1/ 121 - 122.
نام کتاب : معجم المناهي اللفظية نویسنده : بكر أبو زيد جلد : 1 صفحه : 311