نام کتاب : منهج القرآن الكريم في دعوة المشركين إلى الإسلام نویسنده : الرحيلي، حمود جلد : 1 صفحه : 101
لك، تملكه وما ملك" [1]، يعنون بالشرك الصنم، يريدون أن الصنم وما يملكه، ويختص به من الآلات التي تكون عنده، وحوله من النذور التي كانوا يتقربون بها إليه، ملك لله تعالى ... "[2].
وفي القاموس المحيط: "وأشرك بالله كفر"[3].
وفي المفردات في غريب القرآن: "يقال أشرك فلان بالله، وذلك أعظم كفر"[4].
ومن هذا يتبين لنا أن مادة (الشين والراء والكاف) في اللغة تدور حول المخالطة، والنصيب، والتسوية، والكفر، وحبائل الصائد، والند، والمثل، والشبيه، والكفء، والنظير، ونحو ذلك. [1] ابن إسحاق بدون إسناد.
انظر: سيرة ابن هشام 1/78، وكشف الأستار للبزار بإسناد حسن 2/15.
وقال الهيثمي في مجمع الزوائد 3/223: رجاله رجال الصحيح.
وانظر: الأصنام لابن الكلبي ص: 7، والنهاية لابن الأثير 2/467، والفتاوى لابن تيمية 1/156، وإغاثة اللهفان لابن القيم 2/210-211، والبداية والنهاية لابن كثير 2/188، والسيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية د. مهدي رزق الله ص: 69. [2] تهذيب اللغة 10/17-18. [3] القاموس المحيط 3/308. [4] المفردات في غريب القرآن ص: 259.
نام کتاب : منهج القرآن الكريم في دعوة المشركين إلى الإسلام نویسنده : الرحيلي، حمود جلد : 1 صفحه : 101