مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
العقيدة
الفرق والردود
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
موجز تاريخ اليهود والرد على بعض مزاعمهم الباطلة
نویسنده :
قدح، محمود بن عبد الرحمن
جلد :
1
صفحه :
255
وَقد بَين الله عز وَجل السَّبَب الَّذِي لأَجله طلب بَنو إِسْرَائِيل تعْيين ملك عَلَيْهِم، فَقَالَ تَعَالَى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلأِ مِنْ بَنِي إِسْرائيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكاً نُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلاَّ تُقَاتِلُوا قَالُوا وَمَا لَنَا أَلَّا نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِنْ دِيَارِنَا وَأَبْنَائِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْا إِلاَّ قَلِيلاً مِنْهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكاً قَالُوا أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ}
[1]
.
[1]
- سُورَة الْبَقَرَة، آيَة 246، 247.
الْمطلب الرَّابِع: عصر الْمُلُوك.
وَيبدأ بِاخْتِيَار شاؤل2 ملكا على بني إِسْرَائِيل، ثمَّ دَاوُد، ثمَّ سُلَيْمَان عَلَيْهِمَا الصَّلَاة وَالسَّلَام.
وَمن أبرز حوادث هَذَا الْعَصْر: بِنَاء دَاوُد عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام للهيكل، وإتمام بنائِهِ فِي عهد سُلَيْمَان عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام وتسميته بـ (هيكل سُلَيْمَان) ، وتكرر حوادث الانحراف وَالْكفْر فِي بني إِسْرَائِيل بِنَصّ سفر الْمُلُوك الأول فِي الإصحاح (11) .
وَقد بلغ الْكفْر والفجور عِنْد الْيَهُود إِلَى حد وصف النَّبِيين الكريمين دَاوُد وَسليمَان عَلَيْهِمَا الصَّلَاة وَالسَّلَام بارتكاب الْكَبَائِر حَتَّى الشّرك بِاللَّه، وَهَذَا من الْكَذِب والبهتان والتحريف الْمَوْجُود فِي كتب الْيَهُود المقدسة لديهم
[1]
، وَبعد
[1]
- انْظُر: سفر صموئيل الثَّانِي صَحَّ11، سفر الْمُلُوك الأول صَحَّ11.
نام کتاب :
موجز تاريخ اليهود والرد على بعض مزاعمهم الباطلة
نویسنده :
قدح، محمود بن عبد الرحمن
جلد :
1
صفحه :
255
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir