نام کتاب : نقض الإمام أبي سعيد عثمان بن سعيد على المريسي الجهمي العنيد فيما افترى على الله عز وجل من التوحيد نویسنده : الدارمي، أبو سعيد جلد : 1 صفحه : 249
ثَنَا حَمَّاد بن سَلمَة[1] أبنا[2] مُحَمَّد بن عَمْرو[3] عَنْ أَبِي سَلَمَةَ[4] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ[5] أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "لَقِيَ آدَمَ" [6] مُوسَى [7] فَقَالَ لَهُ: أَنْتَ الَّذِي خلقك الله بِيَدِهِ" [8].................................... [1] حَمَّاد بن سملة، تقدم ص"187"، وَفِي تَهْذِيب الْكَمَال للمزي 1/ 326 أَنه روى عَن مُحَمَّد بن عَمْرو بن عَلْقَمَة بن وَقاص اللَّيْثِيّ. [2] فِي ط، ش "أَنا" وَفِي س "ثَنَا". [3] مُحَمَّد بن عَمْرو بن عَلْقَمَة بن وَقاص، اللَّيْثِيّ الْمدنِي، صَدُوق لَهُ أَوْهَام، من السَّادِسَة، مَاتَ سنة خمس وَأَرْبَعين على الصَّحِيح ع، انْظُر" التَّقْرِيب 2/ 196. وَفِي تَهْذِيب التَّهْذِيب 9/ 375 أَنه روى عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَن وَعنهُ حَمَّاد بن سَلمَة. [4] أَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، تقدم ص"176". [5] أَبُو هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ، تقدم ص"179". [6] آدم عَلَيْهِ السَّلَام، تقدم ص"137". [7] مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَام، تقدم ص"155". [8] أخرجه مُسلم من طَرِيق آخر عَن أبي هُرَيْرَة مَرْفُوعا بِلَفْظ: "احْتج آدم ومُوسَى عَلَيْهِمَا السَّلَام عِنْد ربهما فحج آدم مُوسَى قَالَ: مُوسَى: أَنْت آدم الَّذِي خلقك الله بِيَدِهِ وَنفخ فِيك من روحه وأسجد لَك مَلَائكَته، وأسكنك جنته...." الحَدِيث انْظُر: صَحِيح مُسلم بترتيب وتبويب مُحَمَّد فؤاد كتاب الْقدر بَاب حجاج آدم ومُوسَى عَلَيْهِمَا السَّلَام حَدِيث 15، 4/ 2043.
وَانْظُر/ التِّرْمِذِيّ فِي الْجَامِع بشرحه التُّحْفَة أَبْوَاب الْقدر بَاب رقم 2 حَدِيث 2217، 6/ 336-338 عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَة مَرْفُوعا.
وَأخرجه ابْن خُزَيْمَة فِي التَّوْحِيد مُرَاجعَة وَتَعْلِيق مُحَمَّد خَلِيل هراس ص"53-54" من طَرِيق آخر عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، حَدثنِي عمر بن الْخطاب مَرْفُوعا بِلَفْظ: "التقى آدم ومُوسَى فَقَالَ مُوسَى: أَنْتَ الَّذِي خَلَقَكَ اللَّهُ بِيَدِهِ...." الحَدِيث.
نام کتاب : نقض الإمام أبي سعيد عثمان بن سعيد على المريسي الجهمي العنيد فيما افترى على الله عز وجل من التوحيد نویسنده : الدارمي، أبو سعيد جلد : 1 صفحه : 249