responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نقض الإمام أبي سعيد عثمان بن سعيد على المريسي الجهمي العنيد فيما افترى على الله عز وجل من التوحيد نویسنده : الدارمي، أبو سعيد    جلد : 1  صفحه : 461
نقل الْمُؤلف الْآثَار الْوَارِدَة فِي الْعَرْش وَحَمَلته:
حَدَّثَنَا مَحْبُوبُ بْنُ مُوسَى الْأَنْطَاكِيُّ[1]، أبنا أَبُو إِسْحَاقَ الْفَزَارِيُّ[2].
عَنِ الْأَعْمَشِ[3]، عَنْ جَامِعِ بْنِ شَدَّادٍ[4]، عَنْ صَفْوَان مِحْرِزٍ[5]، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ[6] رَضِي الله عَنْهُمَا[7]: "أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَجَاءَهُ نَفَرٌ مِنْ أَهْلِ الْيَمَنِ فَقَالُوا: أَتَيْنَاكَ لِنَتَفَقَّهَ فِي الدِّينِ، وَلِنَسْأَلَكَ عَنْ أَوَّلِ هَذَا الْأَمْرِ، كَيْفَ كَانَ؟ قَالَ: كَانَ الله لم يَكُنْ شَيْءٌ غَيْرُهُ. وَكَانَ عَرْشُهُ

[1] مَحْبُوب بن مُوسَى الْأَنْطَاكِي، تقدم ص"150".
[2] فِي ط، ش "الغزاوي" وَصَوَابه مَا فِي الأَصْل، قَالَ فِي التَّقْرِيب 1/ 41: إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد بن الْحَارِث بن أَسمَاء بن خَارِجَة بن حَفْص بن حُذَيْفَة الْفَزارِيّ الإِمَام أَبُو إِسْحَاق، ثِقَة حَافظ، لَهُ تصانيف من الثَّامِنَة، مَاتَ سنة خمس وَثَمَانِينَ، وَقيل: بعْدهَا/ ع.
[3] الْأَعْمَش، تقدم ص"157".
[4] قَالَ فِي التَّقْرِيب 1/ 24: جَامع بن شَدَّاد الْمحَاربي، أَبُو صَخْرَة الْكُوفِي، ثِقَة من الْخَامِسَة، مَاتَ سنة سبع وَيُقَال: سنة ثَمَان وَعشْرين، ع وَذكر فِي الكاشف 1/ 178 أَنه روى عَن صَفْوَان بن مُحرز وَجَمَاعَة ... " إِلَخ.
[5] كَذَا فِي الأَصْل وَفِي ط، س، ش "صَفْوَان بن مُحرز" وَهُوَ الصَّوَاب، قَالَ فِي التَّقْرِيب 1/ 368: صَفْوَان بن مُحرز بن زِيَاد الْمَازِني والباهلي ثِقَة، عَابِد من الرَّابِعَة، مَاتَ سنة 74/ خَ م ت س ق وَقَالَ الذَّهَبِيّ فِي الكاشف 2/ 30: ثِقَة بكاء خاشع واعظ، مَاتَ سنة 74.
[6] عمرَان بن حُصَيْن، تقدم ص"227".
[7] عبارَة "رَضِي الله عَنْهُمَا" لَيست فِي ط، س، ش.
نام کتاب : نقض الإمام أبي سعيد عثمان بن سعيد على المريسي الجهمي العنيد فيما افترى على الله عز وجل من التوحيد نویسنده : الدارمي، أبو سعيد    جلد : 1  صفحه : 461
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست