[121] ومن طريق الربيع بن أنس مثله[1].
[122] وأخرجه ابن أبي حاتم من وجه آخر عن الربيع عن أبي العالية قال يعني أسباب الندامة[2].
[123] وللطبري من طريق ابن جريج [3] عن ابن عباس قال: الأسباب الأرحام، وهذا منقطع[4].
[124] ولابن أبي حاتم من طريق الضحاك قال: تقطعت بهم الأرحام، وتفرقت بهم المنازل في النار[5]. [1] فتح الباري 11/393.
أخرجه ابن جرير رقم2428 حدثني المثنى، قال: حدثنا إسحاق، قال: ثنا عبد الرحمن بن سعد، عن أبي جعفر الرازي، عن الربيع بن أنس {وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ} قال: الأسباب: المنازل. انظر التعليق على ما تقدم برقم 21. [2] فتح الباري 11/393.
أخرجه ابن أبي حاتم رقم1496 حدثنا عصام بن رواد، ثنا آدم، ثنا أبو جعفر، عن الربيع، عن أبي العالية، به. [3] هو عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج، الأموي مولاهم، المكي، ثقة، فقيه فاضل، وكان يدلس ويرسل، مات سنة خمسين ومائة أو بعدها. انظر ترجمته في: التقريب 1/520. [4] فتح الباري 11/393.
أخرجه ابن جرير رقم2429 حدثنا القاسم، قال: حدثنا الحسن، قال: حدثنا الحسين، قال: حدثني حجاج، قال: قال ابن جريج، وقال ابن عباس - فذكره. وإسناده منقطع كما بين ذلك ابن حجر. ثم إن فيه الحسين وهو سنيد، ضعيف. [5] فتح الباري 11/393.
أخرجه ابن أبي حاتم رقم1495 حدثنا أبو سعيد الأشج، ثنا هانئ بن سعيد يعني: النخعي، أبو أبي بكير، عن جويبر، عن الضحاك، به.