دراية ورواية مرتبا إياهم على حروف المعجم، ثم وفاته ومراثي أدباء العصر له، وفي الخاتمة عدّد كتبا في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم ثم أسماء التراجم المنفردة للأنبياء والصحابة والأئمة والملوك والعلماء وأصحاب المذاهب والأدباء والشعراء وأئمة الحديث[1]. [1] انظر: الجواهر والدرر 1/11-13، وابن حجر العسقلاني ودراسة مصنفاته وموارده في الإصابة 1/21.