157 - فأتوا بحجتكم - إن كان لكم حجة فى كتاب سماوى - إن كنتم صادقين فيما تقولون وتحكمون.
156 - بل ألكم قوة دليل بَيّن تستدلون به على ما تدعون؟ .
155 - أنسيتم دلائل القدرة والتنزيه فلا تتذكرون حتى وقعتم فى الضلال؟ .
154 - ماذا أصابكم حين حكمتم بلا دليل؟ ، كيف تحكمون بذلك مع وضوح بطلانه؟ .
153 - أختار لنفسه البنات المكروهة فى زعمكم على البنين المحبوبين منكم، وهو الخالق للبنات والبنين؟ .
150 - بل أخلقنا الملائكة إناثاً وهم معاينون خلقهم، فتعلقوا بما شاهدوه؟ .
148 - فاستجابوا لدعوته، فبسطنا عليهم نعمتنا إلى وقت معلوم.
147 - حتى إذا صح مما أصابه، أرسلناه إلى عدد كبير يقول من رآه: إنهم مائة ألف أو يزيدون.
146 - وأنبتنا عليه شجرة لا تقوم على ساق فغطته ووقته غوائل الجو.
145 - فطرحناه فى الفضاء الواسع من الأرض، لا يواريه شئ من شجر أو بناء، وهو عليل مما كان فيه.
143 -، 144 - فلولا أن يونس كان من المنزّهين لله، المواظبين على ذكره، لمات فى بطن الحوت، وما خرج منه إلى يوم البعث.
151 -، 152 - تنبه - أيها السامع - لحديثهم، إنهم من كذبهم ليقولون: ولد الله، وهو المُنَزَّهُ عن الوالدية والولدية، وإنهم لكاذبون فىهذا القول بشهادة الأدلة على وحدانيته.
نام کتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 671