نام کتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 800
63 -، 64 - أفرأيتم ما تبذرونه من الحب فى الأرض؟ أأنتم تنبتونه أم نحن المنبتون له وحدنا؟ .
57 - نحن ابتدأنا خلقكم من عدم، فهلا تقرون بقدرتنا على إعادتكم حين بعثكم؟ .
65 -، 66، 67 - لو نشاء لصيَّرنا هذا النبات هشيماً متكسراً قبل أن يبلغ نضجه فلا تزالون تتعجبون من سوء ما أصابه قائلين: إنا لملزمون الغرم بعد جهدنا فيه. بل نحن سيئو الحظ، محرومون من الرزق.
62 - ولقد أيقنتم أن الله أنشأكم النشأة الأولى، فهلا تتذكرون أن مَن قدر عليها فهو على النشأة الأخرى أقدر؟
60 -، 61 - نحن قضينا بينكم بالموت، وجعلنا لموتكم وقتاً معيَّناً، وما نحن بمغلوبين على أن نبدل صوركم بغيرها، وننشئكم فى خلق وصور لا تعهدونها.
58 -، 59 - أفرأيتم ما تقذفونه فى الأرحام من النطف؟ أأنتم تقدرونه وتتعهدونه فى أطواره حتى يصير بشراً، أم نحن المقدرون له؟
54 -، 55 - فشاربون على ما تأكلون من هذا الشجر ماء مُتَنَاهياً فى الحرارة لا يروى ظمأ، فشاربون بكثرة كشرب الإبل العطاش التى لا تروى بشرب الماء.
51 -، 52، 53 - ثم إنكم أيها الخارجون المنحرفون عن سبيل الهدى - المكذبون بالبعث - لآكلون فى جهنم من شجر هو الزَّقوم، فمالئون من هذا الشجر بطونكم من شدة الجوع.
49 -، 50 - قل - لهم - رداً لإنكارهم: إن الأولين من الأمم والآخرين الذين أنتم من جملتهم لمجموعون إلى وقت يوم مُعَيَّن لا يتجاوزونه.
48 - أنبعث - نحن - وآباؤنا الأقدمون الذين صاروا تراباً متفرقاً ضالا فى الأرض.
47 - وكانوا يقولون - إنكاراً للإعادة -: أنُبعث إذا متنا وصار بعض أجسامنا تراباً وبعضها عظاماً بالية أئنا لعائدون إلى الحياة ثانياً؟ .
56 - هذا الذى ذكر من ألوان العذاب هو ما أعد قِرى لهم يوم الجزاء.
نام کتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 800