نام کتاب : أنوار الهلالين في التعقبات على الجلالين نویسنده : الخميس، محمد بن عبد الرحمن جلد : 1 صفحه : 11
"يقول جل ثناؤه: هل ينتظر هؤلاء العادلون بربهم الأوثان والأصنام إلا أن تأتيهم الملائكة بالموت فتقبض أرواحهم أو أن يأتيهم ربك يا محمد بين خلقه في موقف القيامة"[1].
المثال الثالث: الآية "32 و 76 و 134 و 146" من سورة آل عمران والآية "94" من سورة المائدة والآية "109" من سورة التوبة عطل صفة المحبة وصرفها عن ظاهرها إلى الثواب فقال: "يحببكم الله: بمعنى يثبكم الله". والصواب أن يقال: إن الله يحبكم وإذا أحبكم يثبكم لأن المثوبة من آثار المحبة لا عين المحبة. [1] تفسير ابن جرير "5/404".
نام کتاب : أنوار الهلالين في التعقبات على الجلالين نویسنده : الخميس، محمد بن عبد الرحمن جلد : 1 صفحه : 11