مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
التجويد والقراءات
التفاسير
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
أيسر التفاسير
نویسنده :
الجزائري، أبو بكر
جلد :
1
صفحه :
396
{ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاساً يَغْشَى طَائِفَةً مِنْكُمْ وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ مَا لا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (
154
) إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُوا وَلَقَدْ عَفَا اللهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ (155) }
شرح الكلمات:
{أَمَنَةً نُعَاساً
[1]
} : الأمنة: الأمن، والنعاس: استرخاء يصيب الجسم قبل النوم.
{يَغْشَى
[2]
طَائِفَةً مِنْكُمْ} : يصيب المؤمنين ليستريحوا ولا يصيب المنافقين.
{أَهَمَّتْهُمْ
[3]
أَنْفُسُهُمْ} : أي: لا يفكرون إلا في نجاة أنفسهم غير مكترثين بما أصاب رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأصحابه.
{ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ} : هو اعتقادهم
[4]
: أن النبي قُتل أو أنه لا ينصر.
{هَلْ لَنَا مِنَ الأَمْرِ} : أي: ما لنا من الأمر من شيء.
[1]
الأمنة: وقيل: إن الأمنة تكون عند الخوف والأمن يكون مع الخوف وعدمه، وقرئ الأمنة بإسكان الميم.
[2]
قرئ: يغشى بالياء، وهو عائد إلى النعاس، وقرئ: تغشى بالتاء ويعود على الأمنة.
[3]
من أفراد هذه الطائفة: معتب بن قشير وأصحابه خرجوا طمعاً للغنيمة لا غير.
[4]
قال ابن عباس: وهو تكذيبهم بالقدر.
نام کتاب :
أيسر التفاسير
نویسنده :
الجزائري، أبو بكر
جلد :
1
صفحه :
396
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir