responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير مجاهد نویسنده : مجاهد بن جبر    جلد : 1  صفحه : 424
أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، نا إِبْرَاهِيمُ، ثنا آدَمُ، نا وَرْقَاءُ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، فِي قَوْلِهِ: {يَعْرِفُونَ نِعْمَةَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَهَا} قَالَ: " §هِيَ الْمَسَاكِنُ وَالْأَنْعَامُ وَمَا يُرْزَقُونَ مِنْهَا، وَالسَّرَابِيلُ مِنَ الْحَدِيدِ وَالثِّيَابِ، يَقُولُ: يَعْرِفُ هَذَا كُفَّارُ قُرَيْشٍ، ثُمَّ يُنْكِرُونَهُ، وَيَقُولُونَ: كَانَ هَذَا لِآبَائِنَا فَوَرِثْنَاهَا مِنْهُمْ "

أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، نا إِبْرَاهِيمُ، نا آدَمُ، نا وَرْقَاءُ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، فِي قَوْلِهِ: {§فَأَلْقَوْا إِلَيْهِمُ الْقَوْلَ} [النحل: 86] يَقُولُ: «حَدَّثُوهُمْ»

أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، نا إِبْرَاهِيمُ، ثنا آدَمُ، نا الْمَسْعُودِيُّ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ، فِي قَوْلِهِ: {الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ زِدْنَاهُمْ عَذَابًا فَوْقَ الْعَذَابِ} [النحل: 88] قَالَ: «§زِيدُوا عَقَارِبَ مِنْ نَارٍ كَالْبِغَالِ الدَّلِمِ، أَنْيَابُهَا كَالنَّخْلِ»

أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، ثنا إِبْرَاهِيمُ، نا آدَمُ، نا وَرْقَاءُ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، فِي قَوْلِهِ: {وَلَا تَنْقُضُوا الْأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا} [النحل: 91] أَيْ: «بَعْدَ تَغْلِيظِهَا فِي الْحَلِفِ» ، يَقُولُ: {وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدَ قُوَّةٍ} [النحل: 92] يَقُولُ: «نَقَضَتْ حَبْلَهَا بَعْدَ إِمْرَارِ قُوَّةٍ» ، {أَنْ تَكُونَ أُمَّةٌ هِيَ أَرْبَى مِنْ أُمَّةٍ} [النحل: 92] قَالَ: «يَعْنِي أَكْبَرَ وَأَعَزَّ» ، قَالَ: «كَانُوا §يَتَحَالَفُونَ الْحُلَفَاءَ فَيَجِدُونَ أَكْثَرَ مِنْهُمْ وَأَعَزَّ، فَيَنْقِضُونَ -[425]- حِلْفَ هَؤُلَاءِ وَيَحَالِفُونَ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ أَعَزَّ فَنُهُوا عَنْ ذَلِكَ» ، يَقُولُ: «أَنْ تَكُونَ أُمَّةٌ هِيَ أَرْبَى مِنْ أُمَّةٍ» ، يَعْنِي: «أَنْ يَكُونَ قَوْمٌ أَكْثَرَ مِنْ قَوْمٍ وَأَعَزَّ»

نام کتاب : تفسير مجاهد نویسنده : مجاهد بن جبر    جلد : 1  صفحه : 424
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست