مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
التجويد والقراءات
التفاسير
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
تنوير المقباس من تفسير ابن عباس
نویسنده :
الفيروز آبادي، مجد الدين
جلد :
1
صفحه :
238
{وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِمَنْ فِي السَّمَاوَات وَالْأَرْض} من الْمُؤمنِينَ بصلاحهم {وَلَقَدْ فَضَّلْنَا بَعْضَ النَّبِيين على بعض} بالخلة وَالْكَلَام {وآتينا} وأعطينا {دَاوُد زَبُوراً} كتابا ومُوسَى التَّوْرَاة وَعِيسَى الْإِنْجِيل ومحمداً صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الْفرْقَان
{وَإِذ قُلْنَا للْمَلَائكَة} الَّذين كَانُوا فِي الأَرْض
{وَإِذْ قُلْنَا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحَاطَ بِالنَّاسِ} عَالم بِأَهْل مَكَّة بِمن يُؤمن وبمن لَا يُؤمن {وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا} مَا أريناك الرُّؤْيَا {الَّتِي أَرَيْنَاكَ} فِي الْمِعْرَاج {إِلاَّ فِتْنَةً لِّلنَّاسِ} بلية لأهل مَكَّة مقدم ومؤخر {والشجرة الملعونة فِي الْقُرْآن} مَا ذكرنَا شَجَرَة الزقوم فِي الْقُرْآن {وَنُخَوِّفُهُمْ} بشجرة الزقوم {فَمَا يَزِيدُهُمْ} الْوَعيد {إِلاَّ طُغْيَاناً كَبِيراً} تمادياً فِي الْمعْصِيَة
{وَمَا مَنَعَنَآ} لم يمنعنا {أَن نُّرْسِلَ بِالْآيَاتِ} بالعلامات الَّتِي طلبوها {إِلاَّ أَن كَذَّبَ بِهَا الْأَولونَ} إِلَّا تَكْذِيب الْأَوَّلين عِنْد التَّكْذِيب أَي نهلكهم إِن كذبُوا بهَا كَمَا أهلكنا الْأَوَّلين عِنْد التَّكْذِيب {وَآتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقة} أعطينا قوم صَالح نَاقَة عشراء {مُبْصِرَةً} مبينَة عَلامَة لنبوة صَالح {فَظَلَمُواْ بِهَا} جَحَدُوا بهَا فَعَقَرُوهَا {وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ} بالعلامات {إِلاَّ تَخْوِيفاً} بِالْعَذَابِ لنهلكهم إِن لم يُؤمنُوا بهَا
{وَإِن مِّن قَرْيَةٍ} مَا من قَرْيَة {إِلاَّ نَحْنُ مُهْلِكُوهَا} نميت أَهلهَا {قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَة أَوْ مُعَذِّبُوهَا عَذَاباً شَدِيداً} بِالسَّيْفِ والأمراض {كَانَ ذَلِك} الْهَلَاك وَالْعَذَاب {فِي الْكتاب مَسْطُوراً} فِي اللَّوْح الْمَحْفُوظ مَكْتُوبًا أَن يكون
{قُلِ} يَا مُحَمَّد لخزاعة الَّذين كَانُوا يعْبدُونَ الْجِنّ وظنوا أَنهم الْمَلَائِكَة {ادعوا الَّذين زَعَمْتُم} عَبدْتُمْ {مِّن دُونِهِ} من دون الله عِنْد الشدَّة {فَلاَ يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضّر عَنْكُمْ} رفع الشدَّة عَنْكُم {وَلاَ تَحْوِيلاً} إِلَى غَيْركُمْ
{رَّبُّكُمْ أَعْلَمُ بِكُمْ} بصلاحكم {إِن يَشَأْ يَرْحَمْكُمْ} فينجيكم من أهل مَكَّة {أَوْ إِن يَشَأْ يُعَذِّبْكُمْ} فيسلطهم عَلَيْكُم {وَمَآ أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ وَكِيلاً} كَفِيلا تُؤْخَذ بهم
{وَقُل لِّعِبَادِي} عمر وَأَصْحَابه {يَقُولُواْ} للْكفَّار بِالْكَلِمَةِ {الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} بِالسَّلَامِ واللطف {إِنَّ الشَّيْطَان يَنزَغُ بَيْنَهُمْ} يفْسد بَينهم إِن جئْتُمْ بالجفاء {إِنَّ الشَّيْطَان كَانَ لِلإِنْسَانِ عَدُوّاً مُّبِيناً} ظَاهر الْعَدَاوَة وَهَذَا قبل أَن أمروا بِالْقِتَالِ
{يَوْمَ} فِي يَوْم {يَدْعُوكُمْ} إسْرَافيل فِي الصُّور {فَتَسْتَجِيبُونَ بِحَمْدِهِ} فتستجيبون دَاعِي الله بأَمْره {وَتَظُنُّونَ} تحسبون {إِن لَّبِثْتُمْ} فِي الْقُبُور {إِلاَّ قَلِيلاً}
{أُولَئِكَ} يَعْنِي الْمَلَائِكَة {الَّذين} هم الَّذين {يَدْعُونَ} يعْبدُونَ رَبهم {يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَة} يطْلبُونَ بذلك إِلَى رَبهم الْقرْبَة والفضيلة {أَيُّهُمْ أَقْرَبُ} إِلَى الله {وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ} جنته {وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُوراً} لم يَأْتهمْ الْأمان
نام کتاب :
تنوير المقباس من تفسير ابن عباس
نویسنده :
الفيروز آبادي، مجد الدين
جلد :
1
صفحه :
238
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir