مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
التجويد والقراءات
التفاسير
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
تنوير المقباس من تفسير ابن عباس
نویسنده :
الفيروز آبادي، مجد الدين
جلد :
1
صفحه :
314
{أَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُونَ} بمجيئه
{واخفض جَنَاحَكَ لِمَنِ اتبعك مِنَ الْمُؤمنِينَ} لين جَانِبك للْمُؤْمِنين
{وَمَآ أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ} من أهل قَرْيَة {إِلاَّ لَهَا مُنذِرُونَ} رسل مخوفون
{أَفَرَأَيْتَ} يَا مُحَمَّد {إِن مَّتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ} فِي كفرهم
{ثُمَّ جَآءَهُم} بل جَاءَهُم {مَّا كَانُواْ يُوعَدُونَ} من الْعَذَاب
{مَآ أغْنى عَنْهُمْ} من عَذَاب الله {مَّا كَانُواْ يُمَتَّعُونَ} يؤجلون
{ذكرى} يذكرونهم من عَذَاب الله {وَمَا كُنَّا ظالمين} بهلاكهم
{وَمَا تَنَزَّلَتْ بِهِ} بِالْقُرْآنِ {الشَّيَاطِين} على عهد مُحَمَّد عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام
{وَمَا يَنبَغِي لَهُمْ} مَا هم الشَّيَاطِين لَهُ بِأَهْل {وَمَا يَسْتَطِيعُونَ} وَمَا يقدرُونَ على ذَلِك
{إِنَّهُمْ} يَعْنِي الشَّيَاطِين {عَنِ السّمع} عَن الِاسْتِمَاع للوحى {لمعزولون} لممنوعون
{وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبين} فِي الرَّحِم
{لاَ يُؤْمِنُونَ بِهِ} لكَي لَا يُؤمنُوا بِمُحَمد صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَالْقُرْآن {حَتَّى يَرَوُاْ الْعَذَاب الْأَلِيم} الوجيع
{فَإِن عصوك} قُرَيْش {فَقل إِنِّي بَرِيء مِّمَّا تَعْمَلُونَ} وتقولون فِي كفركم
{فَلَا تدع} فَلَا تعبد {مَعَ الله إِلَهًا آخَرَ} من الْأَوْثَان {فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبين} فِي النَّار
{وَإِنَّهُ} يَعْنِي الْقُرْآن {لَتَنزِيلُ} لتكليم {رَبِّ الْعَالمين}
{فَيَقُولُواْ} عِنْد نزُول الْعَذَاب عَلَيْهِم {هَلْ نَحْنُ مُنظَرُونَ} مؤجلون من الْعَذَاب
{وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيز} بالنقمة من الْكفَّار {الرَّحِيم} بِالْمُؤْمِنِينَ
{فَيَأْتِيَهُم} الْعَذَاب {بَغْتَةً} فَجْأَة {وَهُمْ لاَ يَشْعُرُونَ} بنزول الْعَذَاب عَلَيْهِم
{نَزَلَ بِهِ الرّوح الْأمين} نزل الله بِالْقُرْآنِ جِبْرِيل الْأمين بالرسالة إِلَى أنبيائه
{على قَلْبِكَ} على قدر حفظك وَيُقَال حِين تلاه عَلَيْك {لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذرين} من المخوفين بِالْقُرْآنِ
{بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ} يَقُول الْقُرْآن على مجْرى لُغَة الْعَرَبيَّة وَيُقَال نبئهم يَا مُحَمَّد بلغتهم
{وَإِنَّهُ} يَعْنِي نعت الْقُرْآن وَمُحَمّد عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام {لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلين} مَكْتُوب فِي كتب الْأَنْبِيَاء قبلك
{أَوَ لَمْ يَكُن لَّهُمْ} لأهل مَكَّة {آيَةً} عَلامَة لنبوة مُحَمَّد عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام {أَن يَعْلَمَهُ} أَن يُخْبِرهُمْ {عُلَمَاءُ بني إِسْرَائِيلَ} حَيْثُ سألوهم عَن مُحَمَّد صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَالْقُرْآن فَأَخْبرُوهُمْ بذلك
{وَلَوْ نَزَّلْنَاهُ} نزلنَا جِبْرِيل بِالْقُرْآنِ {على بَعْضِ الأعجمين} على رجل لَا يتَكَلَّم بِالْعَرَبِيَّةِ
{فَقَرَأَهُ عَلَيْهِم} على قُرَيْش {مَّا كَانُوا بِهِ} بِالْقُرْآنِ {مُؤْمِنِينَ} لأَنهم لم يُؤمنُوا بِمَا كَانَ بلغتهم فَكيف يُؤمنُونَ بِمَا لم يكن بلغتهم
{كَذَلِكَ} هَكَذَا {سَلَكْنَاهُ} تركنَا التَّكْذِيب {فِي قُلُوبِ الْمُجْرمين} الْمُشْركين أبي جهل وَأَصْحَابه
{إِن فِي ذَلِك} فِيمَا فعلنَا بهم {لآيَة} لعلامة وعبرة لمن بعدهمْ {وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ} لم يَكُونُوا مُؤمنين وَكلهمْ كَانُوا كَافِرين
نام کتاب :
تنوير المقباس من تفسير ابن عباس
نویسنده :
الفيروز آبادي، مجد الدين
جلد :
1
صفحه :
314
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir