نام کتاب : حمد الله ذاته الكريمه في آيات كتابه الحكيمة نویسنده : عماد بن زهير حافظ جلد : 1 صفحه : 49
باللام دون (في) لأنّ العوج المعنوي يناسبه حرف الاختصاص دون حرف الظرفية، لأنّ الظرفية من علائق الأجسام، وأمّا معنى الاختصاص فهو
أعمّ [1] . وهذا الذي ذكره أمر دقيق يحسن التنبيه إليه.
وبهذه اللطيفة يتم الكلام حول الموضع ولله الحمد والمنة. [1] انظر: التحرير والتنوير: ج 15ص 248.
نام کتاب : حمد الله ذاته الكريمه في آيات كتابه الحكيمة نویسنده : عماد بن زهير حافظ جلد : 1 صفحه : 49