نام کتاب : صفوة التفاسير نویسنده : الصابوني، محمد علي جلد : 1 صفحه : 279
إِطلاق العام وإِرادة الخاص {فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصلاة} أريد بها صلاة الخوف.
3 - الجناس المغاير في {يَعْفُوَ ... عَفُوّاً} وفي {يُهَاجِرْ ... مُهَاجِراً} وفي {يَخْتَانُونَ ... خَوَّاناً} وفي {يَسْتَغْفِرِ ... غَفُوراً} .
4 - إِطلاق الجمع على الواحد في {تَوَفَّاهُمُ الملائكة} يراد به ملك الموت وذكر بصيغة الجمع تفخيماً له وتعظيماً لشأنه.
5 - طباق السلب {يَسْتَخْفُونَ مِنَ الناس وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ الله} .
6 - الاطناب بكرار لفظ الصلاة تنبيهاً على فضلها {إِنَّ الصلاة كَانَتْ عَلَى المؤمنين كِتَاباً مَّوْقُوتاً} .
نام کتاب : صفوة التفاسير نویسنده : الصابوني، محمد علي جلد : 1 صفحه : 279