نام کتاب : إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر نویسنده : البَنَّاء جلد : 1 صفحه : 520
للمفعول إما من صعق ثلاثيا معدى بنفسه من قولهم: صعقته الصاعقة, أو من أصعق رباعيا, يقال أصعقه فهو مصعق, والمعنى أن غيرهم أصعقهم, وافقهما الحسن, والباقون بفتحها مبنيا للفاعل, والصعق العذاب, وهو عند النفخة الأولى أو يوم القيامة, وعن ابن محيصن من المفردة والمطوعي إدغام النون الأولى من "بأعيننا" في الثانية كما مر, وعن المطوعي "أدبار النجوم" بفتح الهمزة أي: أعقابها وآثارها إذا غربت, والجمهور على الكسر مصدرا.
المرسوم اتفقوا على الصاد في "المصيطرون، وبمصيطر" كما مر وعلى التاء في "بنعمت ربك"[1]. [1] وليس فيها شيء من الياءات. [أ] .
نام کتاب : إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر نویسنده : البَنَّاء جلد : 1 صفحه : 520