responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أسباب النزول - ت زغلول نویسنده : الواحدي    جلد : 1  صفحه : 224
قُلْتُ كَمَا قَالَ. وَذَلِكَ قَوْلُهُ: وَمَنْ قَالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَارْتَدَّ عَنِ الْإِسْلَامِ. وَهَذَا قَوْلُ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي رِوَايَةِ الْكَلْبِيِّ.)
( [4421] م- أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدَانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ [بْنِ نُعَيْمٍ] ، قَالَ: حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الْأُمَوِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ، قَالَ: حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، قَالَ حَدَّثَنِي شُرَحْبِيلُ بْنُ سَعْدٍ، قَالَ:
نَزَلَتْ فِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَعْدِ بْنِ سَرْحٍ، قَالَ: سَأُنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ، وَارْتَدَّ عَنِ الْإِسْلَامِ، فَلَمَّا دَخَلَ رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم، مَكَّةَ [فَرَّ إِلَى عُثْمَانَ وَكَانَ أَخَاهُ مِنَ الرَّضَاعَةِ فَغَيَّبَهُ عِنْدَهُ، حَتَّى إِذَا اطْمَأَنَّ أَهْلُ مَكَّةَ] أَتَى بِهِ عُثْمَانُ رسول اللَّه عليه السلام، فَاسْتَأْمَنَ لَهُ.)
[216] قَوْلُهُ تَعَالَى: وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ الْجِنَّ.. [100] .
«443» - قَالَ الْكَلْبِيُّ: نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ فِي الزَّنَادِقَةِ، قَالُوا: إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى وَإِبْلِيسَ أَخَوَانِ، وَاللَّهُ خَالِقُ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ [وَالْأَنْعَامِ] ، وَإِبْلِيسُ خَالِقُ الْحَيَّاتِ وَالسِّبَاعِ وَالْعَقَارِبِ. فَذَلِكَ قَوْلُهُ تَعَالَى: وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ الْجِنَّ.
[217] قَوْلُهُ تَعَالَى: وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ. [108] .
«444» - قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ فِي رِوَايَةِ الْوَالِبِيِّ: قَالُوا: يَا مُحَمَّدُ لَتَنْتَهِيَنَّ عَنْ سَبِّكَ آلِهَتَنَا أَوْ لَنَهْجُوَنَّ رَبَّكَ. فَنَهَى اللَّهُ أَنْ يَسُبُّوا أَوْثَانَهُمْ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ.

(4421 م) مرسل، أخرجه الحاكم في المستدرك (3/ 45) ، الدر (3/ 30) .
(443) الكلبي ضعيف.
(444) الوالبي هو علي بن أبي طلحة: لم يسمع من ابن عباس.
وأخرجه ابن جرير (7/ 207) ، وزاد نسبته في الدر (3/ 38) لابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه.
نام کتاب : أسباب النزول - ت زغلول نویسنده : الواحدي    جلد : 1  صفحه : 224
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست