مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
التجويد والقراءات
التفاسير
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى
نویسنده :
الأنصاري، زكريا
جلد :
1
صفحه :
439
ومثله بيت الكتاب:
ألا أيهَا ذَا اللائِمى أحضُرُ الوَغَى. . . . أراد أن أحض.
وقال الشيخ في "التسهيل": ولا يحذف موصول حرفى إلا "أنْ "، واستدل بقوله تعالى: (وَمِنْ آيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ) ، فحذف "أن" كما ترى فيما ذكر من النص وما معها.
ويجوز أن يكون على التقديم والتأخير أي: ويريكم البرق من آياته، فتكون (من آياته) : حال.
قوله: (خَوْفًا وَطَمَعًا) : مصدران نى موضع الحال، أو مفعول له.
قوله: (إِذَا أَنْتُمْ تَخْرُجُونَ) :
الأولى شرطية، والثانية فجائية سدت مسد الفاء في الجملة الاسمية.
قوله: (مِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ) :
حال؛ لأنه صفة لشرط مقدم عليه.
قوله: (فَأَنْتُمْ فِيهِ سَوَاءٌ) : جملة في موضع نصب جواب استفهام.
قوله: (تَخَافُونَهُمْ) : حال.
قوله: (كَخِيفَتِكُمْ) : أي: خيفة مثل خيفتكم.
قوله: (كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ) : أي: نفصلها تفصيلا مثل ذلك التفصيل.
قوله: (فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا) :
(حَنِيفًا) : حال.
قوله: (فِطْرَتَ اللَّهِ) : أي: الزموا؛ على الإغراء، وقيل: على المصدر، أي: فطركم فطرة..
قوله: (مُنِيبِينَ) : حال.
قوله: (مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا) : بدل بإعادة الجار.
نام کتاب :
إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى
نویسنده :
الأنصاري، زكريا
جلد :
1
صفحه :
439
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir