نام کتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى نویسنده : الأنصاري، زكريا جلد : 1 صفحه : 444
سورة السجدة
قوله: (أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ) :
(أم) : منقطعة، ويجوز أن تكون المتصلة والهمزة مقدرة.
قوله: (مِنْ رَبِّكَ) : حال مؤكدة؛ مثل: (هو الحق مصدقا) .
قوله: (لِتُنْذِرَ) : اللام متعلقة بـ ".أَنزَلَهُ " محذوفة.
قوله: (مَا أَتَاهُمْ) : (ما) : نافية، والجملة صفة للقوم.
قوله: (أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ) :
(خلقه) : بدل من "كُلَّ" بدل اشتمال.
قوله: (مِنْ مَاءٍ مَهِينٍ) : بدل من قوله: (مِنْ سُلَالَةٍ) .
و"السلالة": ما سُلَّ من ظهور الرجال..
قوله: (وَقَالُوا أَإِذَا ضَلَلْنَا) :
العامل في "إذا" ما دل عليه الكلام، والتقدير: أنُبعث إذا هلكت أجسادنا.
قوله: (وَلَوْ تَرَى إِذِ الْمُجْرِمُونَ) :
جواب "لو" محذوف والمعنى: لو رأيت ذلك لرأيت أمرًا عظيمًا، والخطاب لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -، أو لكل مخاطب.
و" إذ " ظرف هـ لـ "تَرَى"، ومفعول "ترى"محذوف أي: ولو ترى
المجرمين، وأغنى عن ذكره المبتدأ و "إذ" ههنا يراد به المستقبل.
قوله: (رَبَّنَا أَبْصَرْنَا) : أي: يقولون: ربنا أبصرنا.
قوله: (سُجَّدًا) :
حال، وكذا (بِحَمْدِ رَبِّهِمْ) وكذا (وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ) وكذا "يَدعُونَ".
قوله: (عَنِ الْمَضَاجِعِ) :
جمع مضجع، وهو المكان الذي يضجع عليه.
قوله: (خَوْفًا وَطَمَعًا) : مفعولا له، أو حال، أي: خائفين طامعين، أو مصدران.
نام کتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى نویسنده : الأنصاري، زكريا جلد : 1 صفحه : 444