لَعَلّهُمْ يَتَذَكّرُونَ} [1].
وقوله: {ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً رّجُلاً فِيهِ شُرَكَآءُ مُتَشَاكِسُونَ وَرَجُلاً سَلَماً لّرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلاً} [2].
وقوله: {أَفَمَن يَمْشِي مُكِبّاً عَلَىَ وَجْهِهِ أَهْدَىَ أَمّن يَمْشِي سَوِيّاً عَلَى صِرَاطٍ مّسْتَقِيمٍ} [3].
ومنها ما ورد لتصوير حال الكافر، والمشرك، والمنافق، من حيرته وقلق نفسه وتخبطه في الظلمات، وسرعة استجابته للفتن والمهلكات.
وقد ورد في هذا المعنى كثير من الأمثال القرآنية منها ما تقدم في قوله تعالى: {ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً رّجُلاً فِيهِ شُرَكَآءُ مُتَشَاكِسُونَ} [4]. [1] سورة إبراهيم الآية رقم (24، 25) . [2] سورة الزمر الآية رقم (29) . [3] سورة الملك الآية رقم (22) . [4] سورة الزمر الآية رقم (29) .