responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البدور الزاهرة في القراءات العشر المتواترة نویسنده : القاضي، عبد الفتاح    جلد : 1  صفحه : 186
" كما يقولون " قرأ حفص وابن كثير بياء الغيبة، والباقون بتاء الخطاب.
" عما يقولون " قرأ الأخوان وخلف بتاء الخطاب، وغيرهم بياء الغيبة.
" تسبح " قرأ المدنيان والمكي والشامي وشعبة بياء التذكير، وغيرهم بتاء التأنيث.
" قرأت القرآن " سبق مثله في النحل.
" مسحوراً انظر " مثل: محظورا انظر لجميع القراء.
" أئذا كنا عظاما ورفاتا أئنا " حكمه حكم الذي في سورة الرعد سواء بسواء.
" جديدًا " آخر الربع.
الممال
وقضى، والزنا، وأوحى، وفتلقى وأفأصفاكم وتعالى وكلاهما بالإمالة للأصحاب والتقليل لورش بخلف عنه في الجميع إلا كلاهما فليس له فيه إلا الفتح. القربى ونجوى بالإمالة للأصحاب والتقليل للبصري وورش بخلف عنه، أدبارهم بالإمالة للبصري والدوري والتقليل لورش، آذانهم لدوري الكسائي.
المدغم
" الصغير " فقد جعلنا ولقد صرفنا للبصري وهشام والأخوين وخلف.
" الكبير " أعلم بما معا. وآت ذا القربى على أحد الوجهين، والآخر الإظهار، نحن نرزقهم أولئك كان، ذلك كان، في جهنم ملوما، العرش سبيلا وليس في القرآن إدغام شين في سين إلا في هذا الموضع ولا إدغام في الشيطان لربه لسكون ما قبل النون. هذا وقد ذكر صاحب غيث النفع أن للسوسي الإظهار والإدغام في العرش سبيلا، قال والإظهار قويس رواه سائر أصحاب الإدغام عن البصري، وقرأ الداني بالوجهين إلا أنه لم يذكر في التيسير إلا الإدغام، انتهى باختصار.
ولكن المقروء به من طريق الحرز هو الإدغام فقط، وأما الإظهار فهو من طريق النشر.
" فسينغضون " لا إخفاء فيه لأبي جعفر لاستثنائه.
" رءوسهم " فيه لورش مع متى أربعة أوجه: القصر مع الفتح والتوسط مع التقليل والمد معهما ولحمزة عند الوقف عليه التسهيل والحذف.
" هو " عليهم، النبيين، مبصرة، فظلموا، القرآن، كبيرا، كله جلي.
" يشأ " معا أبدل همزة مطلقا أبو جعفر، وفي الوقف فقط حمزة وهشام.
" زبورا " ضم الزاي حمزة وخلف وفتحها الباقون.
" قل ادعوا " كسر اللام وصلا حمزة وعاصم ويعقوب وضمها غيرهم كذلك.

نام کتاب : البدور الزاهرة في القراءات العشر المتواترة نویسنده : القاضي، عبد الفتاح    جلد : 1  صفحه : 186
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست