responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان في عد آي القرآن نویسنده : الداني، أبو عمرو    جلد : 1  صفحه : 331
نعم قَالَ مَاذَا قَالَ ( {المص} ) قَالَ هَذَا أثقل وأطول الْألف وَاحِدَة وَاللَّام ثَلَاثُونَ وَالْمِيم أَرْبَعُونَ وَالصَّاد سِتُّونَ فَهَذِهِ إِحْدَى وَثَلَاثُونَ ومئة سنة هَل مَعَ هَذَا يَا مُحَمَّد غَيره فَقَالَ نعم ( {الر} ) قَالَ وَهَذِه أثقل وأطول الْألف وَاحِدَة وَاللَّام ثَلَاثُونَ وَالرَّاء مئتان فَهَذِهِ إِحْدَى وَثَلَاثُونَ ومئتان هَل مَعَ هَذَا يَا مُحَمَّد غَيره قَالَ نعم ( {المر} ) قَالَ وَهَذِه أطول الْألف وَاحِدَة وَاللَّام ثَلَاثُونَ وَالْمِيم أَرْبَعُونَ وَالرَّاء مئتان فَهَذِهِ إِحْدَى وَسَبْعُونَ ومئتا سنة ثمَّ قَالَ لقد لبس علينا أَمرك يَا مُحَمَّد حَتَّى مَا نَدْرِي أقليلا أَعْطَيْت أم كثيرا ثمَّ قَامُوا عَنهُ فَقَالَ أَبُو يَاسر لِأَخِيهِ حييّ بن أَخطب وَلمن مَعَه من الْأَحْبَار وَمَا يدريكم لَعَلَّه قد جمع هَذَا لمُحَمد كُله إِحْدَى وَسَبْعُونَ وَإِحْدَى وَثَلَاثُونَ ومئة وَإِحْدَى وَثَلَاثُونَ ومئتان وَإِحْدَى وَسَبْعُونَ ومئتان فَذَلِك سبع مئة سنة وَأَرْبع سِنِين فَقَالُوا لقد تشابه علينا أمره
فزعموا أَن هَؤُلَاءِ الْآيَات نزلت فيهم ( {مِنْهُ آيَات محكمات هن أم الْكتاب وَأخر متشابهات} )
قَالَ أَبُو بكر حَدثنِي مُوسَى بن مُحَمَّد بن هَارُون المقرىء قَالَ سَمِعت ابْن أبي بزَّة قَالَ أمْلى عَليّ أبي تَسْمِيَة حِسَاب الْجمل فَذكر مثله
قَالَ ابو الْعَبَّاس قَالَ ابْن أبي بزَّة قَالَ الْحميدِي تَسْمِيَة حِسَاب الْجمل الْألف وَاحِدَة وَالْبَاء اثْنَتَانِ وَالْجِيم ثَلَاثَة وَالدَّال أَرْبَعَة وَالْهَاء خَمْسَة وَالْوَاو سِتَّة وَالزَّاي سَبْعَة والحاء ثَمَانِيَة والطاء تِسْعَة وَالْيَاء عشرَة وَالْكَاف عشرُون وَاللَّام ثَلَاثُونَ وَالْمِيم أَرْبَعُونَ وَالنُّون خَمْسُونَ وَالسِّين سِتُّونَ وَالْعين سَبْعُونَ وَالْفَاء ثَمَانُون وَالصَّاد تسعون وَالْقَاف مئة وَالرَّاء مئتان والشين ثَلَاث مئة وَالتَّاء أَربع

نام کتاب : البيان في عد آي القرآن نویسنده : الداني، أبو عمرو    جلد : 1  صفحه : 331
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست