نام کتاب : التصاريف لتفسير القرآن مما اشتبهت أسمائه وتصرفت معانيه نویسنده : يحيى بن سلام جلد : 1 صفحه : 46
وهذه بعض نماذج من التَّصاريف، وما يناسبها في التفسير، تؤكد ما ذهبنا إليه.
اللفظ
ص
التصاريف
ورقة
التفسير (*)
هدى
طه: 124
97
أفلم يهد، يعني أو لم يبيّن. وهو تفسير قتادة
31ظ
أفلم يهد لهم سعيد عن قتادة. أفلم نبيّن لهم. ومن قرأها بالياء يقول: أفلم يهد لهم، أفلم يبين لهم. قال يحيى ولا أعرف أي المقراتين (كذا) قرأ قتادة.
مريم: 76
98
ويزيد الله الذين اهتدوا هدى. يعني يزيدهم إيمانا.
24ظ
ويزيد الله الَّذِين اهتدوا هدى، يزيدهم إيمانا.
الأنبياء: 31
99
فجاجا سبلا لعلَّهم يهتدون، يعني لعلَّهم يعرفون الطريق. تفسير قتادة.
33و
ولعلهم يهتدون. لكي يهتدوا الطّرق.
الأنبياء: 73
98
وجعلناهم أئمة يهدون، يعني يدعون بأمرنا.
34ظ
وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا، يعني يدعونا بأمرنا.
السجدة: 23
101
وقال الحسن: وجعلناه هدى، يعني موسى، هدى لبني إسرائيل.
7و
وجعلنه، تفسير الحسن، موسى هدى لبني إسرائيل لمن آمن به.
الإيمان
النحل: 106
109
إلاّ من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان، يعني بالتوحيد. قال يحيى: بلغني أنَّها نزلت في عمَّار بن ياسر.
4و
قال يحيى: بلغني أن هذه الآية نزلت عند ذلك (ذكر قبل هذا خبر عمار ابن ياسر مع المشركين والرسول عليه الصلاة والسلام) .
الطمأنينه
النحل: 106
218
وقلبه مطمئن بالإيمان، أي راض بالإيمان.
4و
... وقلبه مطمئن بالإيمان. مطمئن، راض بالإيمان.
نام کتاب : التصاريف لتفسير القرآن مما اشتبهت أسمائه وتصرفت معانيه نویسنده : يحيى بن سلام جلد : 1 صفحه : 46