responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الظاهرة القرآنية نویسنده : مالك بن نبي    جلد : 1  صفحه : 214

القصة القرآنية .................................................................................................. القصة الكتابية

(13) {قَالَ إِنِّي لَيَحْزُنُنِي أَنْ تَذْهَبُوا بِهِ وَأَخَافُ أَنْ يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ وَأَنْتُمْ عَنْهُ غَافِلُونَ} ................................. (22) وقال لهم رأوبين لا تسفكوا دماً، اطرحوه في هذه البئر التي في البرية لا تلقوا أيديكم عليه، لكي يخلصه من أيديهم ويرده إلى أبيه.
(14) {قَالُوا لَئِنْ أَكَلَهُ الذِّئْبُ وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّا إِذًا لَخَاسِرُونَ} ..................................................... (23) فلما جاء يوسف إخوته نزعوا عنه قميصه، القميص الموشّى الذي عليه.
(15) {فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُمْ بِأَمْرِهِمْ هَذَا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ} ......... (24) وأخذوه وطرحوه في البئر وكانت البئر فارغة لا ماء فيها.
................................................................................................................ (25) ثم جلسوا يأكلون ورفعوا عيونهم ونظروا وإذا بقافلة من الإسماعيليين مقبلة من جلْعاد، وجمالهم محملة نكعة وبلساناً ولاذناً وهم سائرون إلى مصر.
(16) {وَجَاءُوا أَبَاهُمْ عِشَاءً يَبْكُونَ} ............................................................................... (26) فقال يهوذا لإخوته ما الفائدة من أن نقتل أخانا ونخفي دمه.
................................................................................................................ (27) فقالوا نبيعه للإسماعيليين ولا تكن أيدينا عليه لأنه أخونا ولمحنا، فسمع له إخوته.
(17) {قَالُوا يَا أَبَانَا إِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ وَتَرَكْنَا يُوسُفَ عِنْدَ مَتَاعِنَا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ وَمَا أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ} .... (28) فمر قوم مدينيون تجار فجذبوا يوسف وأصعدوه من البئر وباعوه للإسماعيليين بعشرين من الفضة فأتوا بيوسف إلى مصر.
نام کتاب : الظاهرة القرآنية نویسنده : مالك بن نبي    جلد : 1  صفحه : 214
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست