responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الظاهرة القرآنية نویسنده : مالك بن نبي    جلد : 1  صفحه : 316

الحديث ........................................................................................................................................................................ الصفحة

"اللهم إني أشكو إليك ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس، يا أرحم الراحمين، أنت رب المستضعفين، وأنت ربي، إلى من تكلني؟
إلى عدو يتجهمني أم إلى قريب ملكته أمري؟ إن لم يكن بك غضب علي فلا أبالي. لكن عافيتك أوسع لي؛ أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت من أجله الظلمات،
وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة من أن تحل بي غضبك، أو تنزل علي سخطك، لك العتبى حتى ترضى، ولا حول ولا قوة إلا بك" سيرة ابن هشام 22/ 2
-رواه أصحاب السير دون إسناد منهم ابن كثير عن ابن إسحق معلقا ................................................................................................................. 130
" اللهم في الرفيق الأعلى" البخاري 93/ 8 - مسلم 7/ 137 - 138 - الترمذي 525/ 5 ابن ماجه 1619 - 517/ 1 - موطأ مالك 190 - أحمد ترتيب المسند 21/ 246 ................. 142
"م"
"الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن ويتتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران" مسلم 195/ 2 - الترمذي 171/ 5 - الدارمي 2/ 444 - أحمد ترتيب المسند 18/ 13 ....... 49
" ما من نبي إلا وأوتي من الايات ما مثله آمن عليه البشر، وإنما كان الذي أوتيته وحيا أوحي إلي، فأنا أرجو أن أكون أكثرهم تابعا يوم القيامة" أحمد- ترتيب المسند 4/ 18 ............. 31، 59
" من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول (الم) حرف، ولكن أقول ألف حرف ولام حرف وميم حرف، الترمذي 175/ 5
- الدارمي بلفظ قريب منه 1/ 1429 الحاكم والبخاري عن ابن مسعود كما ذكره في الجامع الصغير ................................................................................... 49
"و"
" وعلى العاقل ما لم يكن مغلوبا على عقله أن يكون له ساعات، ساعة يناجي فيها ربه، وساعة يحاسب فيها نفسه، وساعة يفكر فيها في صنع ........................................... 120
نام کتاب : الظاهرة القرآنية نویسنده : مالك بن نبي    جلد : 1  صفحه : 316
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست