نام کتاب : النكت الدالة على البيان في أنواع العلوم والأحكام نویسنده : القصاب، أبو أحمد جلد : 1 صفحه : 227
وقال في قوله: (وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ (118)
قال: خلقهم للاختلاف، وفي قوله: (وَلَهُمْ أَعْمَالٌ مِنْ دُونِ ذَلِكَ هُمْ لَهَا عَامِلُونَ (63)
قال: أعماله كتبت لابد أن يواقعوها، وفي قوله: (وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ)
قال: خلقنا.
وفي قوله (وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا)
قال: كثرنا مترفيها.
وفي قوله: (مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ بِفَاتِنِينَ (162)
قال: يقول: إنكم يا بني
نام کتاب : النكت الدالة على البيان في أنواع العلوم والأحكام نویسنده : القصاب، أبو أحمد جلد : 1 صفحه : 227