responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 387
القرآن، ودخول الجنَّة من أَهل الإِيمان، وخلود النار لأَهل الكفر والطغيان، وأَن عاقبة الكفر الخسران، والمِنَّة على العباد بحفظ السّماءِ والأَرض عن تخلخل الأَركان، وأَنَّ العقوبة عاقبة المكر، والإِخبار بأَنَّه لو عَدَلَ رَبُّنَا فى الْخَلْقِ لم يسلم من عذابه أَحد من الإِنس والجانّ.
الناسخ والمنسوخ:
فيها من المنسوخ آية واحدة: {إِنْ أَنتَ إِلاَّ نَذِيرٌ} م آية السّيف ن.
المتشابهات:
قوله: {والله الذي أَرْسَلَ الرياح} بلفظ الماضى؛ موافقة لأَوّل السّورة {الحمد للَّهِ فَاطِرِ السماوات والأرض جَاعِلِ} لأَنهما للماضى لا غير وقد سبق قوله: {وَتَرَى الفلك فِيهِ مَوَاخِرَ} بتقديم (فيه) موافقة لتقدّم {وَمِنْ كُلٍّ تَأْكُلُوْنَ} وقد سبق.
قوله: {جَآءَتْهُمْ رُسُلُهُم بالبينات وبالزبر وبالكتاب} بزيادة الباءَات قد سبق.
قوله: {مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا} وبعده {أَلْوَانُهَا} ثمّ {أَلْوَانُهُ} لأَنَّ الأَوّل يعود إِلى ثمرات، والثاني يعود إِلى الجبال؛ وقيل إِلى حُمْر، والثالث يعود

نام کتاب : بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 387
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست