نام کتاب : تحريم كتابة القرآن الكريم بحروف غير عربية أعجمية أو لاتينية نویسنده : صالح علي العود جلد : 1 صفحه : 22
العالم الإسلامي السابق في باريس.
وفي غينيا رجل مسلم له نشاط غريب في هذا الميدان، كان يقوم ولا يزال بكتابة القرآن بالحروف اللاتينية! بعد أن وجد هناك في إفريقية سوقا رائجة لما يكتب، ويقوم اليوم في باريس ناشر مسلم بطبع كتبه تلك وعرضها في الأسواق في رداءة طبع، وإخراج فني ممجوج!
وفي السبعينات قام رجل في مصر يدعى " لبيب الجمال " يهفو ويدعو إلى كتابة القرآن بحروف غير عربية! وتسمع " هيأة التمويل الدولية " بالمشروع فتتحمس له ولصاحب الفكرة وترصد له مليون دولار! [1] .
ومنذ شهور - وفي مصر أيضا - قام ناس لم تعرف مكانتهم، يسعون إلى بعث مشروع من هذا [1] مجلة " الاعتصام " القاهرية العدد 104 (1396 هـ / 1976 م.
نام کتاب : تحريم كتابة القرآن الكريم بحروف غير عربية أعجمية أو لاتينية نویسنده : صالح علي العود جلد : 1 صفحه : 22